السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
صورة معبرة - فكانت وردة كالدهان! .
لكل امة اجل ، نعم .. وللنجوم آجال !..
فهذه نجمة في حال الموت والأفول ، لتتحول الى غازات كما نراها ملونة في هذه الصورة.
والغريب ان هذا المنظر يذكرنا بالوردة في ميسمها وأوراقها ، ولكنه في الوقت نفسه يذكرنا بقوله تعالى . { فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان}
******
صورة مذهلة - فما قيمة المخلوق الصغير ؟
كم من المذهل حقا سعة هذا الكون المترامي الاطراف ؟!.. الذي قال عنه القرآن الكريم { وإنا لموسعون}
ومع ذلك هذا الإنسان الذي هو مهين ولايكاد يبين ...هو وحده من يعصي الله ..في هذا الكون الشــــــــــــــــاسع
*******
.صورة معبرة - اليس هو المقلب لكل شيئ؟! .
إن الليل والنهار يبليان كل جديد .. حركة دائبة يومية ، يقلب الله تعالى بها هذه الأطنان الهائلة من البحار والبراري ، حول محور الشمس ! ..
فيا ترى : إذا أراد مقلب الليل والنهار ، أن يقلب القلوب والابصار ، فهل يعجزه ذلك ؟؟؟.
******
.صورة معبرة - من مسكها يمسك بالقلوب
كرة ملتهبة بين السماء والأرض .. من الذي أخذ بناصيتها لئلا تقترب من الأرض فتحرق من فيها وما عليها ؟ّ..
ومن الذي سخرها بين يدي قدرته ، لئلا تبتعد عن الأرض ، فتحول ما عليها الي جليد لا حياة فيه ؟ّ
. ********
.صورة مذكرة - جماد يسبح من خيفة ربه! .
هذا الرعد الذي يكاد سنا برقه ان يخطف بالابصار ، يصفه القرآن الكريم قائلا : { ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته
ان البرق مظهر من مظاهر القوة الالهية ، التي لو حلت على اي شيئ حولته الى رماد داكن تذروه الرياح .
*******
.صورة مخيفة - اوتحتملها جلودنا ؟! .
فورة على سطح الشمس لو صبت حميمها على وجه الارض لقلبتها الى جحيم !..
*******
.. صورة مذكرة - هذه هي الحياة بكل زخرفها
..هذه خلاصة الحياة من النطفة في الارحام , الى الجيفة في القبور ..
وكم تمر سريعة , وكأنها ساعة من نهار كما وصفها القران الكريم !.. ولكن مع ذلك .........نغفل خلف متاع الدنيا الزائفة
وننسى الهدف والغاية من وجودنا.. .
صورة معبرة - فكانت وردة كالدهان! .
لكل امة اجل ، نعم .. وللنجوم آجال !..
فهذه نجمة في حال الموت والأفول ، لتتحول الى غازات كما نراها ملونة في هذه الصورة.
والغريب ان هذا المنظر يذكرنا بالوردة في ميسمها وأوراقها ، ولكنه في الوقت نفسه يذكرنا بقوله تعالى . { فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان}
******
صورة مذهلة - فما قيمة المخلوق الصغير ؟
كم من المذهل حقا سعة هذا الكون المترامي الاطراف ؟!.. الذي قال عنه القرآن الكريم { وإنا لموسعون}
ومع ذلك هذا الإنسان الذي هو مهين ولايكاد يبين ...هو وحده من يعصي الله ..في هذا الكون الشــــــــــــــــاسع
*******
.صورة معبرة - اليس هو المقلب لكل شيئ؟! .
إن الليل والنهار يبليان كل جديد .. حركة دائبة يومية ، يقلب الله تعالى بها هذه الأطنان الهائلة من البحار والبراري ، حول محور الشمس ! ..
فيا ترى : إذا أراد مقلب الليل والنهار ، أن يقلب القلوب والابصار ، فهل يعجزه ذلك ؟؟؟.
******
.صورة معبرة - من مسكها يمسك بالقلوب
كرة ملتهبة بين السماء والأرض .. من الذي أخذ بناصيتها لئلا تقترب من الأرض فتحرق من فيها وما عليها ؟ّ..
ومن الذي سخرها بين يدي قدرته ، لئلا تبتعد عن الأرض ، فتحول ما عليها الي جليد لا حياة فيه ؟ّ
. ********
.صورة مذكرة - جماد يسبح من خيفة ربه! .
هذا الرعد الذي يكاد سنا برقه ان يخطف بالابصار ، يصفه القرآن الكريم قائلا : { ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته
ان البرق مظهر من مظاهر القوة الالهية ، التي لو حلت على اي شيئ حولته الى رماد داكن تذروه الرياح .
*******
.صورة مخيفة - اوتحتملها جلودنا ؟! .
فورة على سطح الشمس لو صبت حميمها على وجه الارض لقلبتها الى جحيم !..
*******
.. صورة مذكرة - هذه هي الحياة بكل زخرفها
..هذه خلاصة الحياة من النطفة في الارحام , الى الجيفة في القبور ..
وكم تمر سريعة , وكأنها ساعة من نهار كما وصفها القران الكريم !.. ولكن مع ذلك .........نغفل خلف متاع الدنيا الزائفة
وننسى الهدف والغاية من وجودنا.. .